تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
قد يعاني الأطفال المصابون باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط من تراجع الثقة بالنفس، والعلاقات المضطربة، وضعف الأداء في المدرسة أيضًا.
في حالات الانزعاج من الآثار الجانبية للمنشطات يمكن استبدالها بمضادت الاكتئاب
مشكلات في القلب. يُمكن أن تتسبَّب الأدوية المنبِّهة في ارتفاع ضغط الدم أو معدَّل نبضات القلب، ولكن لم يثبت زيادة خطر حدوث الآثار الجانبية الشديدة أو الوفاة المفاجئة حتى الأن.
تقلُّ الأعراض في بعض الأحيان مع تقدُّم العمر. ومع ذلك، لا يتخطَّى بعض الأشخاص أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط تمامًا. لكن يُمكنهم تعلُّم الاستراتيجيات لتكون ناجحة.
مكملات الفيتامينات أو المعادن. في حين أن بعض الفيتامينات والمعادن من الأطعمة ضرورية لصحة جيدة، لا يوجد دليل على أن الفيتامينات أو المعادن التكميلية يمكن أن تقلل من أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
يتميز اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بعدد من الصعوبات المستمرة، بما في ذلك صعوبة التركيز وفرط النشاط والسلوك الاندفاعي.
وبعيدًا عن العوامل الوراثية، يبحث العلماء في أسباب محتملة أخرى وعوامل خطر، مثل:
قد تكون أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط خفيفة أو معتدلة أو حادة، وقد تستمر حتى سن البلوغ.
تشمل الأدوية الأخرى التي قد تساعد في علاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ما يلي:
وجود أخطاء في العمل، الأداء المدرسي وعدم الانتباه للتفاصيل.
التهيج وصعوبة تحمل الإحباط هي أعراض هذا المرض الذي يسبب اختلال المزاج.
حاليًّا، تُعد الأدوية المنشطة (المنبهات النفسية) هي الأدوية الأكثر شيوعًا لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط. يبدو أن المنشطات تعزِّز مستويات المواد الكيميائية في الدماغ التي تُسمى الناقلات العصبية وتوازنها.
يستفيد الأطفال المصابون بـ اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في كثير من الأحيان من العلاج السلوكي، والتدريب على المهارات الاجتماعية، والتدريب على مهارات الوالدين وإسداء المشورة لهم، والتي قد تُوفَّر من قبل طبيب نفساني أو اختصاصي نفسي أو نور اختصاصي اجتماعي أو غيرهم من متخصصي الصحة العقلية.